النّتائج

#1. اختر ممّا يلي الآيات الّتي فيها شيءٌ بحقّ أمير المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السّلام:

اختر كلّ الأجوبة الصّحيحة

إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ {المائدة/55}: أجمع المفسّرون واستفاضت الروايات من طرق الشيعة والسنّة انّ الآية نزلت في حقّ عليّ (عليه السلام)

لِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَتَعِيَهَا أُذُنٌ وَاعِيَةٌ {الحاقة/12}: عن رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم): هي أذنك يا عليّ

أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَجَاهَدَ فِي سَبِيلِ اللّهِ لاَ يَسْتَوُونَ عِندَ اللّهِ وَاللّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ {التوبة/19}: نزلت في عليّ (عليه السلام) والعبّاس وشيبة، فقال العبّاس: أنا أفضل لأنّ سقاية الحاجّ بيدي وقال شيبة: أنا أفضل لأنّ حجابة البيت بيدي، وقال عليّ (عليه السلام): أنا أفضل فإنّي آمنت قبلكما وهاجرت وجاهدت، فرضوا برسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فأنزل الله تعالى هذه الآية. (بحار الأنوار، العلامة المجلسي: ج22، ص288)

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا {مريم/96}: نزلت في عليّ بن أبي طالب (عليه السلام) كما في تفسير الثعلبي وتذكرة الخواص سبط ابن الجوزي والدرّ االمنثور للسيوطي

إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا {الأحزاب/33}: حديث الكساء معروف والمشهور والآية نزلت حينما جلس النبي مع عليّ وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السّلام) تحت الكساء. وعن اُم سلمة قالت: نزلت هذه الآية في رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وعليّ وفاطمة والحسن والحسين

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ {التحريم/4}: عن ابن عبّاس قال: صالح المؤمنين عليّ بن أبي طالب، كما في الدر المنثور: ج٦، ص۲٤٤. وعن أسماء بنت عميس قالت: سمعت النبي (صلّى الله عليه وآله وسلّم) يقول: وصالح المؤمنين عليّ بن أبي طالب عليه السلام

وَالَّذِي جَاء بِالصِّدْقِ وَصَدَّقَ بِهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ {الزمر/33}: عن مجاهد قال: جاء به محمّد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) وصدّق به عليّ بن أبي طالب (عليه السلام)، كما في تاريخ ابن عساكر وكفاية الطالب للگنجي وتفسير القرطبي وروي ذلك عن أبي هريرة. (كما في الدر المنثور: ج٥ ، ص ۳۲۸)

أَفَمَن كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِّنْهُ وَمِن قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إَمَامًا وَرَحْمَةً أُوْلَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ […] {هود/17}: عن عليّ (عليه السلام) في حديث: رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) على بينة من ربه وأنا الشاهد منه أتلوه وأتبعه، كما في ينابيع المودّة الدرّ المنثور

فَمَنْ حَآجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْاْ نَدْعُ أَبْنَاءنَا وَأَبْنَاءكُمْ وَنِسَاءنَا وَنِسَاءكُمْ وَأَنفُسَنَا وأَنفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَل لَّعْنَةُ اللّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ {آل عمران/61}: روى الشيخ المفيد أنّ المأمون قال يوماً للإمام الرضا عليه السلام: أخبِرْني بأكبر فضيلةٍ لأمير المؤمنين يَدُلّ عليها القرآن. فأجابه عليه السلام قائلاً: « فضيلته في المباهلة… فدعا رسولُ الله صلّى الله عليه وآله الحسنَ والحسين عليهما السلام فكانا ابنَيه، ودعا فاطمةَ عليها السلام فكانت في هذا الموضع نساءَه، ودعا أمير المؤمنين عليه السلام فكان نَفْسَه بِحُكم الله عزّوجلّ. وقد ثبت أنّه ليس أحدٌ من خَلْق الله سبحانه أجَلَّ من رسول الله صلّى الله عليه وآله وأفضل، فوجب أن لا يكونَ أحدٌ أفضلَ مِن نَفْس رسول الله صلّى الله عليه وآله بحُكم الله عزّوجلّ ». ( الفصول المختارة للسيّد الشريف المرتضى 38:1 ـ عنه: بحار الأنوار 350:10 / ح 10 )

عَبَسَ وَتَوَلَّى {عبس/1} أَن جَاءهُ الْأَعْمَى {عبس/2}: ورد عن أهل البيت عليه السّلام أنّها نزلت في رجل من بني أمية حين رأى ابن مكتوم وهو الرجل الاعمى الذي وفد على النبي صلّى الله عليه وآله

#2. ما معنى "وَلاَ هُمْ يُنظَرون" في قوله تعالى: خَالِدِينَ فِيهَا لاَ يُخَفَّفُ عَنْهُمُ الْعَذَابُ وَلاَ هُمْ يُنظَرُونَ {البقرة/162}؟

#3. أيّ من هذه الآيات فيها استدلال أو برهان على توحيد الله عزّ وجلّ؟

اختر كلّ الأجوبة الصّحيحة

#4. ما معنى "بَاخِعٌ نَّفْسَكَ" في قوله تعالى: لَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَّفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ {الشعراء/3}؟

الآية بصدد تسلية الرّسول (ص) وتطييبِ نفسه، وذلك لما كان ينتابُه من حزنٍ شديد لإعراض قومه وعدم ايمانهم بالقرآن

#5. أيٌّ من هذه الاحتمالات صحيحٌ في تفسير الآية الكريمة: وَذَا النُّونِ إِذ ذَّهَبَ مُغَاضِبًا فَظَنَّ أَن لَّن نَّقْدِرَ عَلَيْهِ فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ {الأنبياء/87}؟

كلمة مغاضِب اسمُ فاعلٍ منتسبٍ إلى يونس (ع) ومعنى ذلك أنَّه فعل ما أغضب قومَه منه، لا أنّه هو الذي غضب على قومه
معنى “لن نقدر عليه” أنّ يونس (ع) حين هجر قومَه وفارقهم وركب السّفينة، كان معتقدًا أنّ الله تعالى لن يُضيِّق عليه رزقه، وكذلك هو المعنى في قولِه تعالى في سورة الفجر: ﴿وَأَمَّا إِذَا مَا ابْتَلَاهُ فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ فَيَقُولُ رَبِّي أَهَانَنِ﴾(4)، فمعنى قدَر عليه رزقَه أي ضيَّق عليه رزقه بمقتضى المدلول اللغوي لكلمة قدر

#6. ما المعاني المحتملة المذكورة لكلمة الصّمد في قوله تعالى: اللَّهُ الصَّمَدُ {الإخلاص/2}؟

اختر كلّ الأجوبة الصّحيحة

عن الصّادق عليه السلام: لو وجدت لعلمي الذي آتاني الله عزّ وجلّ حملةً، لنشرت التّوحيد والإسلام والإيمان والدّين والشّرائع من “الصّمد”

#7. ما الّذي جاء في حقّه عن الرّسول الأكرم صلّى الله عليه وآله أنّ من قرأه فكأنّما قرأ ثلث القرآن؟

إنهاء