لأنّه “لكلّ شيءٍ ربيع، وربيع القرآن شهر رمضان“…

ولأنّه “ما جالس هذا القرآن أحدٌ إلّا قام عنه بزيادةٍ أو نقصان: زيادةٍ في هدًى، أو نقصانٍ في عمًى“…

دعونا نغتنم هذا الشّهر لنتعلّم من القرآن ما يكون لنا هدًى وزادًا وعونًا.

وقد قمنا لهذا الغرض بإعداد مجموعةٍ من الأسئلة والأجوبة القرآنيّة، بعنوان “اختبر معلوماتك القرآنيّة”، سنقوم بنشرها تِباعًا على هذه الصّفحة كلّ يوم جمعة خلال الشّهر الفضيل إن شاء الله، سائلين المولى أن يكون فيها النّفع لكم والفائدة.